.....إنه أدم........#نور_محمد
.في صباح يوم مشمس خرجا الزوجين سويا للتنزه وشراء بعض الأغراض.. وتناول الغذاء في مطعم من المطاعم الكبرى.. تتشابك ايديهما.. بحب.. تعلو وجه امل ابتسامة واشراقة لكونها مليكة على قلب زوجها.. آمل محمود الزوجة الشابة.. برفقة زوجها امير أحلامها الذي كلل بالزواج سعادتها..
فجاءة اصطدم أدم بجبال هدوء حياته و.أحد المارة في الشارع أمام زجاج المحلات. وقف ساكنا لا يتحرك عيناه ثابتنان وكانهما قدا من صخر. أمامه فتاه ترتدي بالطو بني اللون. وامواج من بحار البندق المنسدل على كتفيها ما يسميه البشر شعر.. وعينان غابتان من هدوء.. تثور أمواج البندق لتلامس شاطئ عينيها.. يتمنى لو تمتد انامله لتلمسهم .. تقف يملأ جنبات المكان عطر كبريائها.. تسكن الشمس وجهها ويطل البهاء من شرفاته. يتمنى ان يخلو الكون ولو للحظة من البشر
آمل.: أدم ماذا بك ؟
أدم: حبيبتي أبدا..
بعد ثوان كأنها دهور غادرت الفتاه بابتسامة خجولة ......ورمقته بنظرة مغلفة بالحنين واعتذار...!!
هي..أمنية خالد...حبيبته. سره الصغير بين قلبه وقلبه من أشربت خلاياه السعادة.ذات حياة
آمل: أنت تعرفها.؟. أنت وقفت ليه؟!!!
أدم: .....وقد غادر واقعه ...وعاد الى مدن كانت فيها صباه ...شهدت دروبها على نبضات قلبه ..على حياة روحه
غارق فى بحار الذكريات ..وقطارها يمر أمامه سريعاا
ليتذكر كل ثانية كل همسة بينه وبين أمنية ..حوارهما الاول ...وحوارهما الاخير
أدم:.مش هقدر أخبي مشاعري أكتر من كدة
حبيبتي أنا بعشقك.. ارتباطى بك امنيتى ..
بهدوء. انت ازاي تحب حد متعرفوش.
أدم :عشقت روحك. كلماتك.. كل ما فيكي ما كنت أبحث عنه..
ليه مش سعيدة اننا هنكون مع بعض..؟!!!
ليه اتغيرتي امنية ؟.
مش هقدر اكون لك.. مش هكون مصدر سعادة لك . ارتباطك بى سيزيد معاناتك.
أدم :مهما كنتي انت لي.. أقبل بك بكل حالاتك. بغضبك بحبك بهدوئك
أمنية: بعد الزواج سينتهي الحب ولن يبقى إلا الألم
حتى انا حبيبك؟؟!!
أمنية:مستقبلك وحياتك.. مع غيري..
أدم: بحبك... انت أنفاسي التي لا أراها.. افكاري.. سر سعادتي. منتهى احلامي.
أمنية: وأنت من ملك مفاتيح قلبي.. سر سعادتي المرتسمة داخل عيوني.. لن نفترق حتى وإن صرت لغيري . قد تلاقت أرواحنا قيل لقائنا.
أدم :لم نحن بعيدين حبيبتي.. لم تضعين جبال العناد بيننا. كوني لى؟!!
أمنية:انها اقدارنا.. قد تأمرت علينا .. قد حالت بيننا.. .
آمل: أدم انا بكلمك.. مين دي.انت كنت تعرفها؟
. عاد فجاءة من شروده من رحلته المفاجئة فى وادى الذكريات .. بابتسامة باهتة ..وقلب يعانى الخفقان .
أدم: إنها فتاة كانت تلاحقني دائما.. كانت تعشقني ولكني لم أرغب فيها.يوما ..
. كنت أبحث عنك..انت حبيبتي.....حقا أنه.......آدم
.في صباح يوم مشمس خرجا الزوجين سويا للتنزه وشراء بعض الأغراض.. وتناول الغذاء في مطعم من المطاعم الكبرى.. تتشابك ايديهما.. بحب.. تعلو وجه امل ابتسامة واشراقة لكونها مليكة على قلب زوجها.. آمل محمود الزوجة الشابة.. برفقة زوجها امير أحلامها الذي كلل بالزواج سعادتها..
فجاءة اصطدم أدم بجبال هدوء حياته و.أحد المارة في الشارع أمام زجاج المحلات. وقف ساكنا لا يتحرك عيناه ثابتنان وكانهما قدا من صخر. أمامه فتاه ترتدي بالطو بني اللون. وامواج من بحار البندق المنسدل على كتفيها ما يسميه البشر شعر.. وعينان غابتان من هدوء.. تثور أمواج البندق لتلامس شاطئ عينيها.. يتمنى لو تمتد انامله لتلمسهم .. تقف يملأ جنبات المكان عطر كبريائها.. تسكن الشمس وجهها ويطل البهاء من شرفاته. يتمنى ان يخلو الكون ولو للحظة من البشر
آمل.: أدم ماذا بك ؟
أدم: حبيبتي أبدا..
بعد ثوان كأنها دهور غادرت الفتاه بابتسامة خجولة ......ورمقته بنظرة مغلفة بالحنين واعتذار...!!
هي..أمنية خالد...حبيبته. سره الصغير بين قلبه وقلبه من أشربت خلاياه السعادة.ذات حياة
آمل: أنت تعرفها.؟. أنت وقفت ليه؟!!!
أدم: .....وقد غادر واقعه ...وعاد الى مدن كانت فيها صباه ...شهدت دروبها على نبضات قلبه ..على حياة روحه
غارق فى بحار الذكريات ..وقطارها يمر أمامه سريعاا
ليتذكر كل ثانية كل همسة بينه وبين أمنية ..حوارهما الاول ...وحوارهما الاخير
أدم:.مش هقدر أخبي مشاعري أكتر من كدة
حبيبتي أنا بعشقك.. ارتباطى بك امنيتى ..
بهدوء. انت ازاي تحب حد متعرفوش.
أدم :عشقت روحك. كلماتك.. كل ما فيكي ما كنت أبحث عنه..
ليه مش سعيدة اننا هنكون مع بعض..؟!!!
ليه اتغيرتي امنية ؟.
مش هقدر اكون لك.. مش هكون مصدر سعادة لك . ارتباطك بى سيزيد معاناتك.
أدم :مهما كنتي انت لي.. أقبل بك بكل حالاتك. بغضبك بحبك بهدوئك
أمنية: بعد الزواج سينتهي الحب ولن يبقى إلا الألم
حتى انا حبيبك؟؟!!
أمنية:مستقبلك وحياتك.. مع غيري..
أدم: بحبك... انت أنفاسي التي لا أراها.. افكاري.. سر سعادتي. منتهى احلامي.
أمنية: وأنت من ملك مفاتيح قلبي.. سر سعادتي المرتسمة داخل عيوني.. لن نفترق حتى وإن صرت لغيري . قد تلاقت أرواحنا قيل لقائنا.
أدم :لم نحن بعيدين حبيبتي.. لم تضعين جبال العناد بيننا. كوني لى؟!!
أمنية:انها اقدارنا.. قد تأمرت علينا .. قد حالت بيننا.. .
آمل: أدم انا بكلمك.. مين دي.انت كنت تعرفها؟
. عاد فجاءة من شروده من رحلته المفاجئة فى وادى الذكريات .. بابتسامة باهتة ..وقلب يعانى الخفقان .
أدم: إنها فتاة كانت تلاحقني دائما.. كانت تعشقني ولكني لم أرغب فيها.يوما ..
. كنت أبحث عنك..انت حبيبتي.....حقا أنه.......آدم